-
09:59إدانة "صلاح عبد السلام" المشتبه به الرئيسي في هجمات باريس
23 أفريل 2018 -
09:55سيدي الهاني: حجز بضاعة مهربة بقيمة 160 الف دينار
23 أفريل 2018 -
09:42الحكومة ترفض مقترح الجامعة العامة للتعليم الثانوي
23 أفريل 2018 -
09:35هند صبري تغيب عن الماراثون الرمضاني
23 أفريل 2018 -
09:27إياد الدهماني: "توجد مخاوف حقيقية من سنة بيضاء"
23 أفريل 2018 -
09:01كوريا الشمالية: مقتل أكثر من 30 شخصا في حادث سير
23 أفريل 2018 -
08:52الكشف عن قميص ريال مدريد الجديد للموسم المقبل
23 أفريل 2018 -
08:44النجم المصري محمد صلاح يتوج بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنقليزي الممتاز
23 أفريل 2018 -
08:40الشرطة الماليزية تنشر صور المتهمين باغتيال المهندس الفلسطيني فادي البطش
23 أفريل 2018 -
23:58قائمة التيار الديمقراطي بسيدي ثابت تفتتح حملتها الانتخابية لبلديات 2018
22 أفريل 2018 -
23:43أصغر مراسلة صحفية في العالم تحرج جنود الاحتلال الإسرائيليي
22 أفريل 2018 -
23:10نابل: امرأة تعتدي بالعنف على رضيعها.. وتتهم زوج خالتها
22 أفريل 2018 -
19:39بعد نهاية مباراة البنزرتي والافريقي: فوضى واغلاق للطرقات.. والأمن يتدخل ( صور)
22 أفريل 2018 -
20:49بالفيديو.. راغب علامة يفاجئ الحريري في عيده الـ47
22 أفريل 2018 -
20:14غرق 11 مهاجرا إفريقيا وإنقاذ 83 آخرين قبالة سواحل ليبيا
22 أفريل 2018 -
20:03نيمار يعود إلى باريس الشهر القادم
22 أفريل 2018 -
19:00إنتر يفوز على كييفو وينعش حظوظه الأوروبية
22 أفريل 2018 -
18:48سلسلة انفجارات مدوية قرب قواعد عسكرية شمال مالي
22 أفريل 2018 -
18:44الجماهير المصرية تحبس أنفاسها بسبب إصابة النني .. فيديو
22 أفريل 2018 -
18:32حامة الجريد: ورشة تكوينية في برنامج "شباب مواطن وفاعل"
22 أفريل 2018


بعد أن ترشّح الـ»نّسور» إلى المونديال حذّرنا من وقوع رئيس الجامعة ومدرّب الفريق الوطني في «الاستبداد» المُطلق. ونبّهنا إلى خطورة تَوظيف هذا المكسب لضرب الخصوم وتحقيق المآرب الشّخصيّة و»التورّط» في اللّعبة السياسيّة في موسم ستعانق خلاله تونس العالميّة ومن المفروض أن تكون فيه عناصرنا الوطنيّة فوق كلّ الاعتبارات وبمنأى عن التّجاذبات والحسابات الضيّقة. وقد حصل ما كان مُتوقّعا وتحوّل هذا الترشّح إلى مطيّة للـ»تغوّل» حيث إزداد الجريء ومعلول «تطاولا» وأصبحا يتصرّفان في شؤون المنتخب دون حسيب أو رقيب وحتّى جلسة «المتابعة» مع الوزارة كانت «شكليّة» ومجرّد فرقعة إعلاميّة ولا نظنّها تَردع الرّجلين وتُعيدهما إلى رشدهما خاصّة بعد أن «زُيّن» إليهما بأنّهما بلغا فعلا أعلى درجات النّجاح والقوّة.
حتّى لا ننسى
أكمل معلول المَهمّة التي بدأها «كسبرجاك» ونجح في كسب معركة «الفهود» الكونغوليّة وهم العقبة الأصعب على درب العبور. ويعترف له التّاريخ والشّعب من أقصى الشّمال إلى آخر نقطة في الجنوب بأنّه ساهم من موقعه وبقسط معلوم في إعادة المنتخب إلى السّاحة العالميّة. وتَتضاعف الفرحة التونسيّة بهذا المكسب لأنّه تحقّق بإطارات فنيّة محليّة بقيادة معلول وهو السّفير الوحيد أيضا للمدرّبين العرب في روسيا. وهذا النّجاح لا يعني أبدا تحويل معلول إلى «بطل» وتصويره على أنّه «الأدهى» والأفضل كما تفعل جوقة «المُطبّلين» في بعض الإذاعات والتلفزات. ومن المعروف أنّ تونس ترشّحت لكأس العالم خمس مرّات بالتّمام والكمال وهو ما يدلّ أنّ الذّهاب إلى روسيا يُعدّ مكسبا مُهمّا وله فوائد شعبيّة ورياضيّة وماديّة وتسويقيّة كبيرة. لكنّه لا يرتقي مع ذلك إلى مَرتبة «الإنجاز» الذي يَكمن حسب كلّ التونسيين بصغارهم وكبارهم في التأهل إلى الدّور الثاني أي أنّ السّفر إلى بلاد «بوتين» سيكون من أجل تحقيق هذا الحلم الكبير الذي يراودنا منذ أربعين عاما. ونخشى للأمانة أن يرضى فريقنا بالنّقطة المُعتادة أو أن يكون همّه الوحيد هزم «بنما» لِيُقال إنّ هذا الجيل أهدى تونس فوزها الثّاني في المونديال. وهو أمر غاب عن جمهور الـ»نّسور» منذ «ملحمة» الأرجنتين عندما فاز منتخب الشتالي على المكسيك بثلاثيّة الكعبي وغميض وذويب.
سقط القناع
عندما تسلّم معلول المشعل من «كسبرجاك» المعزول بطريقة «مُهينة» ولا تَليق أبدا بسمعة المدرّب الوطني وبما قدّمه الرّجل للـ»نّسور»، أتقن الـ»كوتش» لعبة الصّورة وأقنع الكثيرين بأنّ تجربته نضجت وأنّه أصبح يتحكّم في انفعالاته وأنّه تخلّى أيضا عن «حروبه» القديمة. والحقيقة أنّ الهدف من هذه «السّياسة النّاعمة» لمدرّب يعيش على المشاكل والجدل هو استقطاب النّاس ووضعهم في صفّه لنسيان مهزلة الرأس الأخضر ودفعه إلى تعويض تلك الخيبة عبر التأهّل إلى مونديال روسيا. وبمجرّد أن تمكّن معلول من تثبيت نفسه واسترجاع أسهمه في «بورصة» المدربين نزع القناع وهاجم المحلّلين الفنيين وفيهم طارق ذياب. و»تكبّر» على الإعلاميين بإستثناء «المُوالين» طبعا. وأمر بـ»تجنيس» «كوليبالي» رغم كلّ الاحترازات والاعتراضات. والأخطر من ذلك أنّه حشر الـ»نّسور» في لعبة السّياسة وناصر بصفة علانية القطريين بل أنّه تجاوز مرحلة «التّعاطف» معهم وبادر بقطع البطولة والتوجّه «ركضا» إلى «الدّوحة» ليشارك في «فكّ الحصار» على الميدان ويَنال المزيد من الشّكر من «أولياء نعمته». و»الضحيّة» طبعا معروفة وهي المنتخب الذي تحوّل تربّصه في قطر إلى مصدر للتندّر في مجالس النّاس وفي صفحات «الفايس بوك» خاصّة بعد أن ساد الاعتقاد بأنّ هذه الرّحلة «ترفيهيّة» وخالية من المنافع الفنيّة والبدنيّة وذلك على عكس ما يَزعمه معلول.
هل يتدخّل المكتب الجامعي؟
من الواضح أنّ شقّا من أعضاء المكتب الجامعي «يتحفّظون» بدورهم على توجّهات وتصرّفات معلول خاصّة في ظلّ التّداخل المفضوح بين الرّياضة والسّياسة والمخاوف المُتزايدة من التأثيرات السلبيّة لسياسات المدرّب على تحضيرات الـ»نّسور» للمونديال. وتفيد المعلومات القادمة من الجامعة أنّ مكتب الجريء سَيعقد في كلّ الحالات جلسة تقييميّة بعد نهاية الرّحلة القطريّة. وستكون الفرصة مُناسبة لـ»مساءلة» الإطار الفني عن جميع تفاصيل هذا التربّص وعن المنافع الحاصلة منه. ولاشكّ في أنّ الدّعوة لعقد اجتماع تقييمي وتوضيحي مع معلول من شأنه أن يُتيح الفرصة لمراجعة العديد من الحسابات قبل فوات الأوان. هذا طبعا ما لم يُواصل معلول التمتّع بـ»الحصانة» التي منحها له الجريء ويستمرّ في «العبث» بالمنتخب واستفزاز الشّعب. ومن المؤكد أيضا أنّ الجميع على وعي تامّ بأنّ الوقت يُداهمنا وهو ما يتطلّب بلوغ أقصى درجات النّجاعة في معالجة كلّ الملفات منها التّعزيزات الخارجيّة والتربّصات التحضيريّة وأيضا المواجهات الوديّة التي من المفروض برمجتها في المرحلة القادمة ضدّ منتخبات قويّة وليس أمام جمعيات من «الصفّ الثاني» كما حصل في تربّص قطر الذي انهزمنا خلاله أمام «الدّحيل» بهدف المساكني وسط «لامبالاة» معلول و»سخريّة» المتابعين. ويُذكر أنّ الجامعة عجزت إلى حدّ الآن عن الظّفر بلقاء ودي من الوزن الثّقيل لعدّة أسباب منها سوء التّخطيط وأيضا رفض تقديم بعض «التّضحيات» الماديّة كما حصل أثناء المفاوضات مع البرتغال التي ستلاقي مصر في مارس القادم بعد أن كان من المنتظر أن تصطدم بتونس التي ينبغي على المشرفين على منتخبها أن يدركوا أنّ «الثروة» التي ستظفر بها خزينة الجامعة من الـ»فيفا» مفيدة. لكنّها لا تعني شيئا إذا لم نستثمر جزء منها في تحقيق المجد الكروي لأنّ المال إلى زوال أمّا النّجاحات والانجازات فَسَيُدَوِّنُهَا التاريخ وسيتكلّم عنها العالم. وما استمرار الحديث عن «ملحمة» 78 في الأرجنتين إلى يومنا هذا إلاّ دليل على ذلك.





بعد أن ترشّح الـ»نّسور» إلى المونديال حذّرنا من وقوع رئيس الجامعة ومدرّب الفريق الوطني في «الاستبداد» المُطلق. ونبّهنا إلى خطورة تَوظيف هذا المكسب لضرب الخصوم وتحقيق المآرب الشّخصيّة و»التورّط» في اللّعبة السياسيّة في موسم ستعانق خلاله تونس العالميّة ومن المفروض أن تكون فيه عناصرنا الوطنيّة فوق كلّ الاعتبارات وبمنأى عن التّجاذبات والحسابات الضيّقة. وقد حصل ما كان مُتوقّعا وتحوّل هذا الترشّح إلى مطيّة للـ»تغوّل» حيث إزداد الجريء ومعلول «تطاولا» وأصبحا يتصرّفان في شؤون المنتخب دون حسيب أو رقيب وحتّى جلسة «المتابعة» مع الوزارة كانت «شكليّة» ومجرّد فرقعة إعلاميّة ولا نظنّها تَردع الرّجلين وتُعيدهما إلى رشدهما خاصّة بعد أن «زُيّن» إليهما بأنّهما بلغا فعلا أعلى درجات النّجاح والقوّة.
حتّى لا ننسى
أكمل معلول المَهمّة التي بدأها «كسبرجاك» ونجح في كسب معركة «الفهود» الكونغوليّة وهم العقبة الأصعب على درب العبور. ويعترف له التّاريخ والشّعب من أقصى الشّمال إلى آخر نقطة في الجنوب بأنّه ساهم من موقعه وبقسط معلوم في إعادة المنتخب إلى السّاحة العالميّة. وتَتضاعف الفرحة التونسيّة بهذا المكسب لأنّه تحقّق بإطارات فنيّة محليّة بقيادة معلول وهو السّفير الوحيد أيضا للمدرّبين العرب في روسيا. وهذا النّجاح لا يعني أبدا تحويل معلول إلى «بطل» وتصويره على أنّه «الأدهى» والأفضل كما تفعل جوقة «المُطبّلين» في بعض الإذاعات والتلفزات. ومن المعروف أنّ تونس ترشّحت لكأس العالم خمس مرّات بالتّمام والكمال وهو ما يدلّ أنّ الذّهاب إلى روسيا يُعدّ مكسبا مُهمّا وله فوائد شعبيّة ورياضيّة وماديّة وتسويقيّة كبيرة. لكنّه لا يرتقي مع ذلك إلى مَرتبة «الإنجاز» الذي يَكمن حسب كلّ التونسيين بصغارهم وكبارهم في التأهل إلى الدّور الثاني أي أنّ السّفر إلى بلاد «بوتين» سيكون من أجل تحقيق هذا الحلم الكبير الذي يراودنا منذ أربعين عاما. ونخشى للأمانة أن يرضى فريقنا بالنّقطة المُعتادة أو أن يكون همّه الوحيد هزم «بنما» لِيُقال إنّ هذا الجيل أهدى تونس فوزها الثّاني في المونديال. وهو أمر غاب عن جمهور الـ»نّسور» منذ «ملحمة» الأرجنتين عندما فاز منتخب الشتالي على المكسيك بثلاثيّة الكعبي وغميض وذويب.
سقط القناع
عندما تسلّم معلول المشعل من «كسبرجاك» المعزول بطريقة «مُهينة» ولا تَليق أبدا بسمعة المدرّب الوطني وبما قدّمه الرّجل للـ»نّسور»، أتقن الـ»كوتش» لعبة الصّورة وأقنع الكثيرين بأنّ تجربته نضجت وأنّه أصبح يتحكّم في انفعالاته وأنّه تخلّى أيضا عن «حروبه» القديمة. والحقيقة أنّ الهدف من هذه «السّياسة النّاعمة» لمدرّب يعيش على المشاكل والجدل هو استقطاب النّاس ووضعهم في صفّه لنسيان مهزلة الرأس الأخضر ودفعه إلى تعويض تلك الخيبة عبر التأهّل إلى مونديال روسيا. وبمجرّد أن تمكّن معلول من تثبيت نفسه واسترجاع أسهمه في «بورصة» المدربين نزع القناع وهاجم المحلّلين الفنيين وفيهم طارق ذياب. و»تكبّر» على الإعلاميين بإستثناء «المُوالين» طبعا. وأمر بـ»تجنيس» «كوليبالي» رغم كلّ الاحترازات والاعتراضات. والأخطر من ذلك أنّه حشر الـ»نّسور» في لعبة السّياسة وناصر بصفة علانية القطريين بل أنّه تجاوز مرحلة «التّعاطف» معهم وبادر بقطع البطولة والتوجّه «ركضا» إلى «الدّوحة» ليشارك في «فكّ الحصار» على الميدان ويَنال المزيد من الشّكر من «أولياء نعمته». و»الضحيّة» طبعا معروفة وهي المنتخب الذي تحوّل تربّصه في قطر إلى مصدر للتندّر في مجالس النّاس وفي صفحات «الفايس بوك» خاصّة بعد أن ساد الاعتقاد بأنّ هذه الرّحلة «ترفيهيّة» وخالية من المنافع الفنيّة والبدنيّة وذلك على عكس ما يَزعمه معلول.
هل يتدخّل المكتب الجامعي؟
من الواضح أنّ شقّا من أعضاء المكتب الجامعي «يتحفّظون» بدورهم على توجّهات وتصرّفات معلول خاصّة في ظلّ التّداخل المفضوح بين الرّياضة والسّياسة والمخاوف المُتزايدة من التأثيرات السلبيّة لسياسات المدرّب على تحضيرات الـ»نّسور» للمونديال. وتفيد المعلومات القادمة من الجامعة أنّ مكتب الجريء سَيعقد في كلّ الحالات جلسة تقييميّة بعد نهاية الرّحلة القطريّة. وستكون الفرصة مُناسبة لـ»مساءلة» الإطار الفني عن جميع تفاصيل هذا التربّص وعن المنافع الحاصلة منه. ولاشكّ في أنّ الدّعوة لعقد اجتماع تقييمي وتوضيحي مع معلول من شأنه أن يُتيح الفرصة لمراجعة العديد من الحسابات قبل فوات الأوان. هذا طبعا ما لم يُواصل معلول التمتّع بـ»الحصانة» التي منحها له الجريء ويستمرّ في «العبث» بالمنتخب واستفزاز الشّعب. ومن المؤكد أيضا أنّ الجميع على وعي تامّ بأنّ الوقت يُداهمنا وهو ما يتطلّب بلوغ أقصى درجات النّجاعة في معالجة كلّ الملفات منها التّعزيزات الخارجيّة والتربّصات التحضيريّة وأيضا المواجهات الوديّة التي من المفروض برمجتها في المرحلة القادمة ضدّ منتخبات قويّة وليس أمام جمعيات من «الصفّ الثاني» كما حصل في تربّص قطر الذي انهزمنا خلاله أمام «الدّحيل» بهدف المساكني وسط «لامبالاة» معلول و»سخريّة» المتابعين. ويُذكر أنّ الجامعة عجزت إلى حدّ الآن عن الظّفر بلقاء ودي من الوزن الثّقيل لعدّة أسباب منها سوء التّخطيط وأيضا رفض تقديم بعض «التّضحيات» الماديّة كما حصل أثناء المفاوضات مع البرتغال التي ستلاقي مصر في مارس القادم بعد أن كان من المنتظر أن تصطدم بتونس التي ينبغي على المشرفين على منتخبها أن يدركوا أنّ «الثروة» التي ستظفر بها خزينة الجامعة من الـ»فيفا» مفيدة. لكنّها لا تعني شيئا إذا لم نستثمر جزء منها في تحقيق المجد الكروي لأنّ المال إلى زوال أمّا النّجاحات والانجازات فَسَيُدَوِّنُهَا التاريخ وسيتكلّم عنها العالم. وما استمرار الحديث عن «ملحمة» 78 في الأرجنتين إلى يومنا هذا إلاّ دليل على ذلك.




-
09:59إدانة "صلاح عبد السلام" المشتبه به الرئيسي في هجمات باريس
23 أفريل 2018 -
09:55سيدي الهاني: حجز بضاعة مهربة بقيمة 160 الف دينار
23 أفريل 2018 -
09:42الحكومة ترفض مقترح الجامعة العامة للتعليم الثانوي
23 أفريل 2018 -
09:35هند صبري تغيب عن الماراثون الرمضاني
23 أفريل 2018 -
09:27إياد الدهماني: "توجد مخاوف حقيقية من سنة بيضاء"
23 أفريل 2018 -
09:01كوريا الشمالية: مقتل أكثر من 30 شخصا في حادث سير
23 أفريل 2018 -
08:52الكشف عن قميص ريال مدريد الجديد للموسم المقبل
23 أفريل 2018 -
08:44النجم المصري محمد صلاح يتوج بجائزة أفضل لاعب في الدوري الإنقليزي الممتاز
23 أفريل 2018 -
08:40الشرطة الماليزية تنشر صور المتهمين باغتيال المهندس الفلسطيني فادي البطش
23 أفريل 2018 -
23:58قائمة التيار الديمقراطي بسيدي ثابت تفتتح حملتها الانتخابية لبلديات 2018
22 أفريل 2018 -
23:43أصغر مراسلة صحفية في العالم تحرج جنود الاحتلال الإسرائيليي
22 أفريل 2018 -
23:10نابل: امرأة تعتدي بالعنف على رضيعها.. وتتهم زوج خالتها
22 أفريل 2018 -
19:39بعد نهاية مباراة البنزرتي والافريقي: فوضى واغلاق للطرقات.. والأمن يتدخل ( صور)
22 أفريل 2018 -
20:49بالفيديو.. راغب علامة يفاجئ الحريري في عيده الـ47
22 أفريل 2018 -
20:14غرق 11 مهاجرا إفريقيا وإنقاذ 83 آخرين قبالة سواحل ليبيا
22 أفريل 2018 -
20:03نيمار يعود إلى باريس الشهر القادم
22 أفريل 2018 -
19:00إنتر يفوز على كييفو وينعش حظوظه الأوروبية
22 أفريل 2018 -
18:48سلسلة انفجارات مدوية قرب قواعد عسكرية شمال مالي
22 أفريل 2018 -
18:44الجماهير المصرية تحبس أنفاسها بسبب إصابة النني .. فيديو
22 أفريل 2018 -
18:32حامة الجريد: ورشة تكوينية في برنامج "شباب مواطن وفاعل"
22 أفريل 2018
